حالة شد وجذب بين " جسدك " و " وروحك " !

​كلام حلو.. ركزوا فيه

‏​‏​‏​ستظل تعيش حالة شد وجذب ..

( بين جسدك / وروحك) ...



فَـ جسدك ..

يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل

لذاتها ؛ لأنه منها .. !



وَ روحك ..

تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..



« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »



فَـ الجسد ..

يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش



وَ الروح ..

تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن

وإيمان لكي تعيش



شعورك بالجوع والعطش والتعب ..

إشارات لحاجة ”جسدك” !

،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..

دليل حاجة ”روحك” !



وهنا ندرك خطأنا..!

ـ أحياناً ـ

حين نشعر( بالضيق ) ..

نخرج إلى مطعم فاخر ..

أو جولة سياحية.. أو .. أو ..

ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء



ـ عفواً ـ

أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..

بينما التي يحتاج هي روحك !!



أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها



"كلام مقنع وحقيقي .. فلنحيا حياتنا ولتسمو أرواحنا "

تسلم الايادي

يعطيك الف عافيه

تقديري واحترامي

الله يعافيك خيوه

علاقة الروح بالجسد عند ( ديكارت )






بعد أن أثبت ديكارت وجوده ، وأثبت بفلسفته الكائن اللا متناهي وهو الله سبحانه وتعالى …يرى ديكارت إلى أن كل ما في الكون يرجع إلى عنصرين :
مادي … صفته الأساسية ملء حيز المكان ـ أي الامتداد في المكان
عقلي … صفته الأساسية الشعور والإدراك ـ الفكر …
أو هو على ذلك … الجسم والروح …
وكل ما نشاهده في الكون من مواد فإنها جميعا ترجع إلى عنصر واحد .. أما الاختلاف فهو في الأعراض الزائدة مثل الطول والعرض والحجم والوضع والحركة وخلافه .. فالزهرة والحجر والمدر والإنسان كلها عناصر مادية مكونة من ذات العنصر …
و العقليات ( الشعور ـ الإدراك ) كذلك كلها ترجع إلى عنصر واحد .. أما الاختلاف فهو في الأعراف والأحكام والأعمال الإرادية ..
ولذلك فيستحيل أن تتسم الماديات بالفكر ، كما يستحيل أن يتصف العقل بالامتداد .. وهكذا شطر ديكارت العالم إلى شطرين هما المادة والروح .. فهو اثنيني متطرف ..
ـ ولكن كيف اتحد هذان العنصران في الإنسان ؟ وكيف يمكن أن يؤثر أحدهما في الآخر ؟
ـ يجيب ديكارت : بأنه لا يشك في أن للجسم تأثيره في العقل ، لأننا لو قلنا استمد أفكاره الواضحة المحددة من الله ، فلن نزعم أن ما فيه من الأفكار المشوشة الغامضة قد جاءته من الله سبحانه وتعالى ، إذن لا بد أن تكون نشأت من علاقة الجسد بالعقل ، وهكذا يقول : بأن الله سبحانه وتعالى قد تدخلت في الأمر لتوحيد ما بين الجوهرين العقل والجسم ، إذ لا اتصال بينهما بدون الإرادة الإلهية ، أما استجابة الحيوانات الأخرى ، فإنه ليس سوى استجابة آلية محضة لأحاسيسها ، وأحاسيسها لا تزيد عن أنها أستجابات عصبية منعكسة ..

الجسد والنتفس
اما الروح فمن عند الله

مشكوره يا زين عالمداخله الرائعه
هلا هشام

هلا نايف
واجبنا المداخلات
ههههههههههههههه

هلا وغلا واحلى مداخلات لعيونك

تسلم خيو

اللهم طهر ارواحنا ونفوسنا

هلا بزين
اللهم امين الله يسمع منك يا ام ادم