اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge23/4/2011, 05:35


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




2011/04/22
العرب اليوم- رانيا دوجان ...
تتعرض المعلومات لآفة النسيان, إذ لا يمكن للعقل البشري استيعابها كلها, خاصة أن العلم في تطور مستمر; الأمر الذي يؤكد حاجة المعلومات للتحديث ومعرفة الجديد منها, إضافة إلى أن الكثير من القرارات تحتاج لرفدها بالمعلومات قبل تنفيذها.
إذا بدأنا في حقل الطب وما يتمخض عنه من قراراته ذات أهمية عالية تتعلق بصحة الإنسان وحياته, فإننا لا نغفل مدى حاجة الطبيب أثناء تشخيص المرض لاستذكار جميع التفاصيل, التي وان كان قد درسها إلا أنها قد تغيب عن الذهن مع طول الوقت أو عدم الاستخدام.
وفي زمن كهذا صار بإمكان الطبيب العودة إلى الانترنت للإحاطة الكاملة بالمرض وما استجد عنه من معلومات وما تم ابتكاره من أدوية وأساليب تساعده في التشخيص والعلاج.
وفي هذا السياق تؤكد الطبيبة أمل البلاونة أنها تستخدم الانترنت, كما تحرص وزارة الصحة على توفيره في جميع المراكز الصحية والمستشفيات, وهو ما يسهل آلية الوصول لأي معلومة تفيدها سواء كان ذلك بالتشخيص أم في العلاج.
وتصف د. أمل الحال قبل عشر سنوات بالصعبة, مشيرة أنها كثيراً ما واجهت صعوبة أثناء بحثها عن معلومة مهمة بين الأوراق والكتب والمراجع الطبية; الأمر الذي يستغرق الساعات الطوال في حال توافر تلك المراجع أما إن لم تكن متوفرة فالأمر قد يتطلب أسابيع طويلة.
في حين لا تجد عناء اليوم حين تقوم بإلقاء محاضرات توعوية إذ تستخدم الانترنت قبيل إلقاء المحاضرات بهدف توثيق المعلومات الصحية التي تقدمها للمواطنين. مؤكدة أهمية وجود الإحصاءات المدروسة والمتوفرة على شبكة الإنترنت في اتخاذ أي قرار طبي, فضلاً عن إمكانية الاطلاع على كل ما يستحدث عن الطب والأدوية في جميعا أنحاء العالم. مبينة أن هناك مواقع علمية متخصصة موثوقة تتوفر بعدة لغات تعرض احدث ما توصل إليه الطب.
ولا يختلف الحال كثيراً لدى المحامين, فالتفاصيل والمعلومات الدقيقة مخزنة على الشبكة العنكبوتية, إذ تتواجد كل القوانين المحلية والأجنبية ويستطيع أن يطلع عليها المحامي انّ شاء.
تقول المحامية هدى البري أن المحامي كان قديما يضطر لان يتعامل مع كل المراجع القانونية التي تخص كل قضية, إضافة إلى القوانين المحلية والدولية وكل ما سبق لا يمكن حفظه أو اتخاذ قرار بناء عليه; نظرا لصعوبة البحث عنه في كل المراجع والكتب القانونية, فيما الأمر الان لا يحتاج إلا للدخول إلى الانترنت وتصفح الأوراق والبيانات المعنية.
وتضيف هنالك سوابق قانونية وهي نماذج حقيقة واقعية تعتبر مرجعا جيدا للمقارنة بين القضية التي بين يدي المحامي والقضايا المشابهة, والانترنت يعرض آلاف النماذج الواقعية والتي يمكن القياس عليها واستثمارها لاستقراء القضايا المعروضة على المحامين والقضاة.
والمعلم والطالب هما من أكثر من يقدران على تطويع ما تعرضه الشبكة العنكبوتية لخدمتهما والاعتماد عليه, وأصبح استخدام الانترنت والتكنولوجيا في التعليم أو بالأحرى التعلم مجالا يدرس بشكل مستقل ويذكر بأهمية استخدام التكنولوجيا نظرا لإمكانات الانترنت في رفد العملية التعليمية.
ويرى المعلم احمد عبد الكريم سليمان إن الانترنت مليء بالمعلومات وأساليب التدريس والحصص المحوسبة غير الوسائط المتعددة وتقنيات التواصل مع الطلبة,
والقضية بالنسبة للتعلم اكبر من كونها قضية معلومات بل هي أساليب تفكير وأساليب تدريس, وتقنيات استخدام الصوت والصورة كأدوات تخاطب الحواس لتراعي جميع أنماط التعلم والاتصال, كما أن المعلم قد يتعرض لأسئلة متنوعة من الطلبة يجد إجاباتها في الإنترنت.
اما حقل الترجمة فهو يستقي من الانترنت أيضاً الكثير. بحسب المترجمة أماني مصلح التي أشارت إن هناك عدة برامج للترجمة يتيحها الانترنت بالإضافة للقواميس والمراجع الالكترونية بالإضافة أنها تستخدم خدمة البريد الالكتروني بحيث ترسل ما تترجمه عبر الايميل لمركز الترجمة مما قد يجعلها تعمل في بيتها وفي الوقت الذي يناسبها أثناء النهار كونها أما ولديها طفل.
ولا نستثني المهندسين ولا أساتذة الجامعات ولا الصيادلة أو الطهاة حتى الأدباء من تلك الثورة الحديثة, التي لم يتجاوز عمرها الزمني رغم انتشارها العشر سنوات بحيث لم تؤطر نظريات حول أهمية طرحها للمعلومة والتي لا يمكن اتخاذ قرار من دونها.
تلك المرجعية الجبارة التي أوجدت المعلومة التي لا يمكن لها ان ترسخ في عقل بشري هو في النهاية يتخذ قراراته في أي مجال ويقاس النجاح على صحة اتخاذ القرار والجدوى والتغيير الذي أحدثه هذا القرار, ولان العقل البشري محدود الطاقة وقد لا يستوعب حجم المعلومات خاصة بعض المعلومات غير السلسة أو كما يصفها البعض جافة, والعقل البشري يحفظ المعلومة التي تهمه وماذا لو كانت المعلومة المهمة لم تهم صاحب المهنة, وربما صار علينا أن نتعلم كيف نستثمر المعلومة فهي حاضرة وموجودة, وفي أيامنا هذه فالانترنت موجود في كل مكان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مثنى سيف

مثنى سيف



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge24/4/2011, 14:29

يسلمووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge24/4/2011, 22:57

لا غنى عن الانترنت اصبح جزءا من حياتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge24/4/2011, 22:57

لا غنى عن الانترنت اصبح جزءا من حياتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge18/7/2011, 22:40

دور المعلم في عصر الإنترنت

للمعلم مكانة خاصة في العملية التعليمية، بل إن نجاح العملية التعليمية يعتمد بشكل مباشر على المعلم، فالمعلم وما يتصف به من كفاءات، وما يتحلى به من حيث رغبة وميل للتعليم هو الذي يساعد الطالب على التعلم ويهيئه لاكتساب الخبرات التربوية المناسبة، صحيح أن الطالب هو محور العملية التعليمية وأن كل شيء يجب أن يكيف وفق ميوله واستعداداته وقدراته ومستواه، إلا أن المعلم لا يزال العنصر الذي يجعل من عملية التعليم عملية ناجحة، وما يزال الشخص الذي يساعد الطالب على التعلم والنجاح، فبدون مساعدة المعلم لا يستطيع الطالب أن يتعلم مهما كانت المرحلة التعليمية التي يوجد بها.

مع هذا فإن دور المعلم اختلف بشكل جوهري بين الماضي والحاضر فبعد أن كان المعلم هو كل شيء في العملية التعليمية، فهو الذي يحضر الدرس، وهو الذي يشرح المعلومات، وهو الذي يستخدم الوسائل التعليمية، وهو الذي يضع الاختبارات لتقييم الطلاب، فقد أصبح دوره يتعلق بالتخطيط والتنظيم والإشراف على العملية التعليمية أكثر من كونه شارحا لمعلومات الكتاب المدرسي.

وفي عصر الإنترنت، عصر التفجر العلمي والمعرفي وثورة التكنولوجيا والاتصالات، فقد تغير دور المعلم وأصبح دوراً ينصب على تخطيط العملية التعليمية وتصميمها انطلاقاً من أن المعلومات والمعرفة والنشاطات التي يجب أن يلم بها الطالب كثيرة ومتنوعة، والفترة الزمنية المخصصة لتعليمها قليلة، مما يستدعي من المعلم أن يخطط ويصمم لكل جزء من أجزائها ضمن جدول زمني محدد، ومن هنا فقد أصبح المعلم في عصر الإنترنت1)مخططاً2)وموجهاً3)ومديراً4)ومرشداً5)ومقيماً للعملية التعليمية أكثر من كونه شارحاً لمعلومات الكتاب المدرسي.

لقد أصبح دور المعلم دوراً يتيح للطالب فرصة المشاركة في التعلم والتعليم والتعبير عن نفسه بحرية، أصبح دوراً يركز على إكساب الطالب مهارات البحث الذاتي والاتصالات، ودوراً يركز على دمج الطالب بنشاطات تربوية منهجية ولا منهجية تؤدي إلى بلورة مواهبه وتفجير طاقاته وتنمية قدراته وتكامل شخصيته ككل، دوراً يتيح للطالب التعرف على الوسائل التقنية والاتصالات وكيفية استخدامها في التعلم والتعليم، دوراً يساعد الطالب الرجوع إلى مصادر المعرفة المختلفة من مكتبات ومراكز تعليمية ووسائل الإعلام المختلفة واستخراج المعلومة اللازمة بأقل وقت وجهد، والأكثر من ذلك فقد أصبح دوراً يركز على 1) تفاعل الطالب في العملية التعليمية وليس دور المتلقي لها، 2) ودور يجعل الطالب نفسه مبتكراً خلاقاً منتجاً مبدعاً أكثر من كونه متلقياً أو حتى متفاعلاً. بمعنى آخر لا يقتصر دور المعلم في عصر الإنترنت على عرض المعلومات، ولكن يتعداها إلى إشراك الطالب في هذه المعلومات، وإتاحة الفرصة له أن يفكر ويبتكر وينتج شيئاً جديداً، ثم يحل مشكلاته الشخصية والأكاديمية والاجتماعية بشك منطقي صحيح.

إن دور المعلم في عصر الإنترنت يتجلى في مدى قدرته على خلق طالب مؤهل ومدرب ومزود بمهارات البحث الذاتي، وقادر على الرجوع لمصادر المعرفة المختلفة واستخدامها من تلقاء ذاته، ومزود أيضاً بالمهارات التقنية والتي أهمها استخدام الحاسوب وشبكة الاتصالات العالمية، دور قادر على تنمية شخصية الطالب جسمياً وعقلياً واجتماعياً وأخلاقيا وثقافياً، وعلى جعل تعليم الطالب أكثر مهنية وأكثر عملية وواقعية بحيث يفيد الطالب ويفيد مجتمعه في الوقت نفسه إذ أن التعليم يجعل حياة الطالب أكثر قيمة وسعادة واستقراراً، ويجعل من الطالب فرداً قادراً على مجابهة التحديات والوقوف أمام متطلبات بكل ثقة وكبرياء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge18/7/2011, 22:40

أهمية الإنترنت في التدريس

قد أصبحت التكنولوجيا أداة حيوية للتعليم في عصر العولمة، مما يستدعي دعم التعليم التقني المهتم بالإعداد لمهن المستقبل، ويجب علينا أن نقوم بدمج التكنولوجيا الحديثة في مناهجنا التعليمية في مختلف المراحل والمستويات النظرية والتطبيقية، حيث أكدت الدراسات أن الدخول إلى عالم المعرفة سيكون من خلال الإنترنت، والبرامج التطبيقية المحوسبة تحقق مزيداً من الأهداف التعليمية اللازمة للعصر الجديد، وأن فاعلية تكنولوجيا المعلومات تحقق مزيداً من الجودة والإنتاجية، وتزود المتعلمين بالخبرات والمهارات التي تتطلبها أسواق العمل.

إن طريق المعلومات السريع ودخول الإنترنت في مجال التدريس سوف تساعد على رفع المقاييس التعليمية لكل فرد في الأجيال القادمة، وسوف تتيح الفرصة لظهور طرائق جديدة للتدريس ومجال أوسع بكثير للاختيار، وسوف يكون التعلم باستخدام الحاسوب نقطة الإنطلاق نحو التعلم المستمر، وسيقوم معلمو المستقبل الجيدون بما هو أكثر من تعريف الطلاب بكيفية الحصول على المعلومات عبر شبكة الإنترنت، فسوف يظل مطلوباً منهم أن يدركوا متى يختبرون، ومتى يعلقون، أو ينبهون ويثيرون الاهتمام.

واستخدام الإنترنت في التدريس سوف توسع من دائرة مصادر التعلم، وسوف توفر جواً تعليمياً يفتح آفاق التعليم والتعلم بغير حدود زمنية أو مكانية كما أنها ستزود المتعلم بالتحفيز والتشويق والإثارة المفتقدة في قاعة التدريس التقليدية. وستساعد على التعلم الجماعي، نظراً لكثرة المعلومات المتوفرة بواسطة الإنترنت، فإنه يصعب على الطاالب البحث في القوائم لذا يمكن استخدام طريقة العمل الجماعي بين الطلاب، كما أنها تساعد على توفير أكثر من طريقة في التدريس ذلك بأن الإنترنت هي بمثابة مكتبة كبيرة تتوافر فيها جميع الكتب.

ودخول الإنترنت إلى عالم التعليم ستحدث تغيراً جذرياً، وستؤدي إلى تنمية الذكاء وتطوير المهارات لدى الطلاب، وستعطي الثقة الزائدة في تعليمهم بمعنى أنها تمكنهم من التعليم أكثر من أسلوب التدريس التقليدي.

ولاشك أن الإنترنت ستساعد في تطوير استراتيجيات وطرائق التدريس عديدة، فاستخدام الإنترنت سوف توفر الخبرة العلمية والعملي، وسوف تقدم العون للباحث والدارس للحصول على المعلومات المطلوبة بأقل وقت وجهد وتكلفة، وستطرح الإنترنت العديد من أنماط ونماذج التقويم المختلفة والتي بدورها ستساعد المعلم على اختيار ما يناسب استراتيجياته وأساليبه التدريسية. وعلاوة على ذلك فإن استخدام الإنترنت في التدريس ستسهل عملية تطوير المناهج والمقررات الدراسية الموجودة عبر الإنترنت، وستمكن المدرسين من تبادل خطط التدريس والمشاركة في النقاشات التربوية، وستعطي الإنترنت الصبغة العالمية والخروج من الإطار المحلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة    الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة  Icon-new-badge18/7/2011, 22:41

أهم مجالات استخدام الإنترنت في التدريس:

هناك عدة مجالات لاستخدام الإنترنت والاستفادة منها في مجال التدريس منها: التواصل بين المعلمين في دولة معينة أو في دول عدة لتبادل الأفكار وخطط التدريس والمشاركة في النقاشات التربوية، ويتم ذلك من خلال المؤتمرات عن بعد Teleconferences للتعرف على التحديات ومناقشة المشكلات أو الصعوبات التي تصادفهم في تدريسهم، كما يمكننا الاستفادة من الإنترنت عن طريق استقبال آلاف من خطط الدروس والموضوعات من مصادرها الأصلية في شبكات الإنترنت، بالإضافة إلى إمكانية ربط كثير من المدارس أو الفصول الدراسية

في البلد الواحد أو في بلدان متعددة معاً بهدف تقديم خبرات مشتركة للطلاب، وعلاوة على ذلك فإن الإنترنت تقدم العديد من البرامج المجانية في مجالات التربية، وتدريس العلوم، والرياضيات، وغيرها من البرامج في مختلف مجالات الحياة وذلك من خلال ما يسمى بعملية إنزال الأحمال البرمجية Downloading من الإنترنت بحيث تصبح متاحة للاستعمال من جانب المستخدم.

كما يمكننا الاستفادة من الإنترنت في مجال التدريس عن طريق استخدام البريد الإلكتروني وهو تبادل الرسائل والوثائق باستخدام الحاسوب من خلال شبكة الإنترنت، ويشير العديد من الباحثين إلى أن البريد الإلكتروني من أكثر خدمات الإنترنت استخداماً ويرجع ذلك إلى سهولة استخدامه، وهناك العديد من التطبيقات التي يمكن الاستفادة منها من خلال البريد الإلكتروني من أهما: استخدام البريد الإلكتروني كوسيط بين المعلم والطالب من خلال إرسال الرسائل لجميع الطلبة سواء فيما يتعلق بإرسال الأوراق المطلوبة في المقررات المدرسية المختلفة، أو في إرسال الواجبات المنزلية لهم، أو الرد على الاٍستفسارات العديدة من جانبهم حول مسائل معينة تتعلق بالمواد المقررة، أو كوسيط للتغذية الراجعة لمعلومات الطلب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنترنت... صديق المعلم المتعلم في مجالات عدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: مدارس و جامعات :: مدارس-
انتقل الى: