اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إيمان

إيمان



الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Empty
مُساهمةموضوع: الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت    الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Icon-new-badge30/12/2010, 17:44

في هذا التحقيق، تسلط «زهرة الخليج» الضوء على موضوع الخيانة الإلكترونية وأبطالها، رجالاً ونساء، ممن يلجأون إلى شاشة الكمبيوتر بحثاً عن شيء يفتقدونه لدى الطرف الآخر، فيقعون في ما قد يسبب الخراب.

أزواج وزوجات، يعيشون تحت سقف واحد، وشبان وبنات من أعمار مختلفة، يقعون كل لحظة في بئر الخيانة الإلكترونية. فما الذي يدفع هؤلاء إلى هذا الطريق؟ وما الفرق بين الخيانة التقليدية والخيانة الإلكترونية؟ وإذا كانت الأولى تحصل، عن سابق تصور وتصميم، فهل صحيح أن الثانية تحصل بمحض الصدفة؟ بحيث تتحول الحشرية، أو الرغبة في التسلية والتواصل البريء مع الآخرين عبر شاشات الكمبيوتر، وفي غرف الدردشة، إلى علاقة مباشرة قد تؤدي إلى خراب البيوت في كثير من الأحيان؟

صدفة

لعل في قصة أحمد ومنى، ما يعكس حجم المشكلة. ولعل الصدفة وحدها، هي التي جعلتنا نعيش القضية من بداياتها. البداية كانت مع منى، التي تروي ما حصل بينها وبين زوجها بسبب خيانته لها بواسطة الكمبيوتر، وتقول بصوت ينم عن حسرة: «لقد تزوجت عن حب. تركت القصر الذي كنت أعيش فيه مع عائلتي، لأرتبط بمن اختاره قلبي». تضيف: «أنجبت منه ثلاثة أطفال، وسارت حياتنا سعيدة، وكنا مصدر حسد المحيطين بنا، الكل يتمنى الحياة التي نعيشها. لكن، بين عشية وضحاها، انقلبت حياتنا رأساً على عقب، وتحول الحب الذي كان يجمعني بزوجي إلى جحيم، بعد أن دخلتُ عليه في ليلة سوداء، ووجدته يتحدث بالصوت والصورة بحديث لا يليق، مع فتاة من جنسية عربية». تتابع: «في تلك اللحظة، جن جنوني، وخرجت إلى بيت أهلي طالبة الطلاق، فلا حياة معه بعد اليوم». وتواصل منى كلامها: «لقد أفهمت أسرتي أني لن أعود إلى بيت الزوجية إلا إذا التزم زوجي بعدم استعمال الكمبيوتر في المنزل، فإما أنا، أو الكمبيوتر الذي خرب بيتي».

بريء

أما الزوج أحمد، الذي يدافع عن نفسه، ويصر على حبه لزوجته، فيقول: «أنا أعترف بذنبي، ولكن الصدفة وحدها هي التي دفعت بي إلى هذا الطريق». يضيف: «لقد دخلت أحد المواقع الإلكترونية، ومن هنا بدأت علاقتي بالفتاة التي خربت بيتي»، مؤكداً أنه لن يعود إلى هذا الطريق. يتابع: «لقد تعهدت بالفعل لأسرة زوجتي بعدم استعمال الكمبيوتر في المنزل، فلن أنسى لها تضحيتها وإصرارها على الارتباط بي، على الرغم من الفارق المادي بيننا، وأتمنى أن لا تعود تلك الأيام».

غياب الاهتمام

تبتسم أم خليفة (سيدة متزوجة) قليلاً، تنظر إلى صديقتها التي كانت تسير إلى جوارها في أحد المراكز التجارية في دبي، قبل أن تقرر أن تعبّر عن رأيها في الموضوع، لافتة إلى أنه «عندما يغيب الاهتمام بين الزوجين، تحدث الخيانة، فالزوج الذي لا يهتم بزوجته ويظل مشغولاً عنها، ويقضي وقت فراغه مع أصدقائه، يدفع الزوجة إلى دخول غرف الدردشة، وتكوين علاقات تتنافى مع عاداتنا وتقاليدنا وديننا». وإذ تؤكد أنها ترفض تقسيم الخيانة، تقول: «الخيانة خيانة أياً كانت المسميات».

الجذور

من ناحيتها، تعود سارة موافي بالمشكلة إلى جذورها الأولى، وتقول: «المجتمع هو السبب. لو قام الآباء بدورهم في تربية أبنائهم لَـمَا حدثت هذه السلوكيات والخيانات». تضيف: «من خلال علاقاتي بصديقاتي، علمت أن الخيانة الإلكترونية منتشرة بشكل كبير، وهذا بالطبع يعود إلى غياب التواصل بين الزوجين».

المشكلة في البشر

أما السيدة حلا أمين، فتضع الخيانة الإلكترونية والخيانة عن طريق الهاتف والخيانة المباشرة في الدرجة نفسها، حيث تشير إلى أنه «في مجتمعاتنا لا تهاون مع المرأة الخائنة، فكل تصرف غير حميد محسوب عليها وعلى أسرتها». وتقول: «صور الانحلال موجودة وبقوة، والخيانة بأنواعها المختلفة باتت منتشرة بصورة أوسع بسبب انتشار الإنترنت، ولكن المشكلة في البشر وليس في التكنولوجيا». وبسؤالها عن إمكان مغفرتها لزوجها، لو علمت بخيانته لها إلكترونياً، تجيب: «الزوجة تغفر، ولكن الزوج لا يغفر، والمشكلة أن الرجل يحلل لنفسه ما يحرمه على غيره».

نحن السبب

تحذّر نورا سليمي (مضيفة طيران تونسية) السيدات والفتيات من التحاور مع أشخاص لا يعرفنهم عن طريق الـ«شات»، لافتة إلى أن «منتهى الخطورة أن يحدث هذا، والخطورة الأكبر في التساهل في تبادل المعلومات الشخصية عن طريق الإنترنت». وإذ تبرئ نورا التكنولوجيا من تهمة «المساعدة على انتشار الخيانة الإلكترونية»، تقول: «نحن السبب في هذا التدهور الأخلاقي، ولو لم تكن هناك فجوة بين الزوجين، لما حدث كل هذا. كما أن الفراغ له دوره في دفع الشخص إلى الدخول في عالم لا أول له ولا آخر».

كل يوم

بدورها، تبدو غزل (مغربية تعمل في مجال الإعلانات) دهِشة من الحديث عن الخيانة الإلكترونية. وبعد ابتسامة طالت كثيراً، وهي تنظر إلي صديقتها علقت قائلة: «الخيانة المباشرة تحدث يومياً، أزواج وزوجات يرتكبون الخيانة ولكلٍّ مبرره». وتشير إلى أن «كل ما فعلته الإنترنت، أنها ساعدت على تكوين العلاقات بين الرجال والنساء من دون قيود أو حدود».

خلل

مهما تكن التفاسير والأحاديث عن دور التكنولوجيا، فإن السيدة راما السيوفي تشير إلى «وجود خلل في العلاقة بين الزوجين، هو التي يدفع بهما إلى الخيانة»، لافتة إلى أنه «لو كانت العلاقة صحية لَـمَا وقعت الخيانة»، ومؤكدة أنه «مع وجود أوقات فراغ زائدة، تكثر المشكلات».

ضعف الإرادة

أما جينا مهاوج (صديقة راما)، فلديها رأي مختلف، وتقول: «إذا كانت مجرد علاقة على الـ(شات) فالمسألة عادية، أما إذا تطورت فهنا تكون المشكلة»، مشيرة إلى أن «ضعف الإرادة البشرية، قد يدفع الإنسان أحياناً إلى ارتكاب هذه الممارسات، التي أرفضها كزوجة، في حين أن لي صديقة متزوجة، تتعامل معها بشكل عادي، وتدخل غرف الـ(شات) والـ(فيس بوك)، مع أنها متزوجة ولكنها لا تتمادى أكثر من ذلك». تعترف جينا بأن زوجها لا يتدخل في خصوصياتها: «زوجي لا يوجد لديه وقت للجلوس أمام الـ(نت)، ولم يحدث مرة واحدة أن جلس بجواري وأنا استخدم الكمبيوتر، كما أن المرأة تعرف حدودها جيداً».

لماذا يخونون؟
في المقابل، يعتبر خميس جمعة (إماراتي متزوج يعمل في إحدى الشركات الخاصة) أنه «إذا لم تجد الزوجة الاهتمام الكافي من قِبل زوجها، وإذا لم يجد الزوج الاهتمام الكافي من قبل زوجته، فقد يلجأ كلاهما إلى الـ(شات) ويبحث عن علاقة ما، وتكون هذه هي نقطة البداية لانهيار بيت الزوجية، لأن الخيانة لا تغتفر أيا كانت».

منذ القدم

من جانبه، يدعو عمر علي، الذي يعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات، من يلقون باللوم على التكنولوجيا إلى «البحث عن مبررات أخرى للخيانة الإلكترونية»، لافتاً إلى أن «الخيانة موجودة منذ القدم، وكل ما حدث هو أن وسيلة الاتصال أو التعارف اختلفت في عصر التكنولوجيا، ولكن الخلل الأسري هو الدافع الرئيسي».

تقنية سهلة

«التقنية الحديثة سبب من الأسباب لتنامي ظاهرة الخيانة»، هذا ما يراه محمد المبدل (سعودي الجنسية)، ويقول: «إن غريزة الإنسان دائماً تدفعه إلى البحث عن الطرف الآخر، وعلينا أن نعترف بأن الخلل يكون موجوداً في الأساس، وكل ما حدث هو أن التقنية الحديثة ولّدت حالة من السهولة في التعارف وتكوين العلاقات. ففي الماضي كان الرجل يرمي رقم هاتفه على ورقة في الشارع لتلتقطه المرأة التي يرغب في التعرف إليها». والحل كما يقول المبدل: «مزيد من التوعية الأسرية، لأنه ومهما تكن العلاقة على الـ(نت) لن تكون مثل العلاقة الزوجية».

غياب الحب

أما عاطف حسن (إعلامي يعمل في دبي)، فيعتقد أن «غياب الحب بين الزوجين، أو افتقاد الأبناء الرعاية والحنان في الأسرة، هما من العوامل التي تساعد على انتشار الخيانة الإلكترونية بكل صورها، وما نسمع عنه وما نراه يدل على غياب الرقابة داخل الأسر».

دليل مشكلة

ومع زوج آخر، هو مهند حجاج، تكتمل رؤية الرجال لحجم المشكل. يقول مهند: إن «ما يحدث من خيانات على الإنترنت، دليل على وجود مشكلة بين الزوجين وغياب الحوار بينهما، ودليل فراغ في العلاقة، والخيانة الإلكترونية لا تختلف عن العادية، فالخيانة خيانة».

خيالات ذهنية

ما يفعله هؤلاء الأزواج والزوجات يثير الكثير من التساؤلات حول الأسباب التي دفعت بهم إلى هذه الممارسات، وهو ما طرحناه على المتخصص في علم النفس الدكتور محمد النحاس، الذي يقول: «في الحقيقة، إن لدي في المركز العديد من هذه الحالات، ولكن الأمانة المهنية تمعني من الحديث عنها، حتى بالتلميح، حرصاً مني على أسرار الناس، ولكن الواقع يؤكد تفشي هذه الظاهرة». وعن تفسيره ما يجري، يقول د. النحاس: «هذا السلوك يأتي من منطلق سهولة الاستخدام وسرعة الاتصال الإلكتروني، وإحساس الإنسان بأنه غير مراقب، ما يجعل كلا الطرفين، الرجل والمرأة يتورطان في سلوكيات من هذا النوع».

الغياب

أسباب أخرى يراها الدكتور النحاس من مسببات أو دوافع هذه السلوكيات، ومنها: «عدم احتواء الزوج زوجته، وعدم اهتمامه بمشاعرها، أو وقوع الزوجة في الأخطاء نفسها، وعدم اهتمامها بمشاعر زوجها، وغيابها عنه أو غيابه عنها». وينصح د. النحاس بـ«ضرورة الحوار والتفاهم المتبادل بين الزوجين»، مشيراً إلى مجموعة من الدراسات التي تتناول ظاهرة الخيانة الإلكترونية وارتفاع معدلاتها وتحولها إلى ظاهرة. ويقول: «أرجعت الدراسات سبب ذلك إلى غياب روح التفاهم والتفاعل والألفة بين الزوجين، علاوة على العودة إلى مرحلة سنية من العمر، لم يتم إشباعها، وبالتحديد إلى مرحلة المراهقة».

الحب الوهمي

أما المتخصص النفسي محمد الحمادي، فيرى أن «بعض الأزواج يلجأون إلى الخيانة الإلكترونية بدعوى أنهم يبحثون عن الحب الذي يفتقدونه لدى زوجاتهم. كما يلجأ الشبان أو الفتيات إلى هذا النوع من الخيانة لأنهم يفتقدون الحب والاهتمام على أرض الواقع، فيبحثون عنه على الشاشة مع أنه حب وهمي». ويقول: «هناك فئة ثالثة تستخدمه في النصب وضياع الوقت والتسلية. والشخص الذي يمارس الخيانة الإلكترونية هو شخص (سيكوباتي)».

ظاهرة

من خلال ما يُعرض عليه من قضايا الخيانة الزوجية، والإلكترونية على وجه الخصوص، يعتبر المحامي يوسف الشريف أن «الآونة الأخيرة شهدت زيادة كبيرة في حالات الخيانة، وإن كانت بالنظر من خلال الأجهزة الإلكترونية، من خلال التلفاز والكمبيوتر، وكذلك من خلال الاتصالات الهاتفية»، معتبراً أن «المشكلة متفاقمة وما خفي منها أكثر مما هو ملموس، وهي متفشية بين المستويات كافة وبين الأعمار المختلفة حتى إلى ما فوق الستين من العمر». وفي تفسيره انتشار حالات الخيانة الإلكترونية، يقول الشريف: «للناس عذرهم، وإن كنت لا أوافق على ذلك، بسبب الانفتاح السريع الغريب على العوالم الغربية والفضائيات التي تقتحم علينا بيوتنا، فأصبح الإغراء ديدن الرجل والمرأة، خاصة أن فضائل الأخلاق والدين تضاءلت في القلوب، ومن ثم أصبح من العادي أن تجلس المرأة والرجل، إلى جانب التلفزيون ولا يغار أي منهما على الآخر، فهي تبدي إعجابها بممثل معين، وهو يبدي إعجابه بمذيعة أو ممثلة، فقد بات برود العواطف والأحاسيس من الطرفين في مثل هذه الحالات دافعاً ومحرضاً على انتشار الخيانة، إلى أن تصل إلى مرحلة تلاقي أيٍّ من الجنسين مع الجنس الآخر، وما يتطور عن هذه العلاقة من ارتباط في ما بعد، سواء بالحلال أم الحرام».

طلاق للضرر

التعامل القانوني مع مشكلة الخيانة الإلكترونية، يشرحه لنا المحامي مختار الغريب قائلاً: «تنص المادة(117) من قانون الأحوال الشخصية الجديد رقم 28 لسنة 2005، على أنه: «يحق لكل من الزوجين طلب التطليق للضرر في حال وقوع ضرر من أي منهما على الآخر»..». ويؤكد أن «هذا النص ينطبق على الخيانة الإلكترونية، حيث إن القانون الإماراتي لا يذكرها في نص المادة». ورداً على سؤال حول كيفية الإثبات يقول الغريب: «يستطيع أحد الطرفين إثبات ذلك بالتحفظ على الجهاز المستخدم أو الإيميلات المتبادلة بين الرجل والمرأة، ويحصل على الطلاق للضرر، وعملية الإثبات سهلة من خلال الرجوع إلى الجهات المختصة».

صعوبة الإثبات

أما عن التكييف القانوني لجرائم الخيانة الإلكترونية، فتقول المحامية جوسلين خيرالله: «هناك صعوبة في إثبات الخيانة الإلكترونية من الناحية القانونية، مع أننا نعتمد على الإيميلات في عملية الإثبات، إذا تأكدنا من أن الشخص المتهم يستخدم اسمه الحقيقي والإيميل الخاص به». تضيف: «بحسب قانون التجارة الإلكترونية المعمول به في الإمارات، فإن هذه الرسائل يُعتد بها من الناحية القانونية مثل أي ورقة أخرى».

غياب الوازع الديني

غياب الوازع الديني، هو السبب في وقوع هذه الكوارث» حسب وصف المأذون الشرعي في محاكم دبي علي أحمد. الذي يؤكد أنه «على قناعة بأن التمسك بالدين هو الذي يحمي الرجل والمرأة من الوقوع في هذه التهلكة»، لافتاً إلى أن «الانفتاح الذي حدث في الشبكة، جعل الدخول إليها في غاية السهولة، ما دفع ببعض الرجال وبعض النساء إلى قضاء وقت الفراغ أمام الشاشة مع ما يستتبع ذلك من تطورات في العلاقة».

كبح جماح النفس
بدوره، يشدد الباحث الشرعي عبدالخالق الموسى على أهمية عنصر الدين، حيث يؤكد أنه «ما لم يكن هناك وازع ديني يكبح جماح النفس عن هواها، فلا أمل في صلاح حال تلك النفس، لأنه في غياب الوازع الديني نتوقع كل شيء، والخيانات الإلكترونية أصبحت عادة مستشرية على مستوى العالم».

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت    الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Icon-new-badge30/12/2010, 22:46

الموضوع على الوجع ايمان
هاي معاناة يعيشها الكثير منا مع الاسف
لايمكن تسميتها الا بالخيانة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KLIM

KLIM



الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت    الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت  Icon-new-badge25/2/2011, 02:19

بهاد الوقت منتشرة كثيرة

اشكرك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخيانة الإلكترونية أحدث وسيلة لخراب البيوت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: ادب و شعر :: نثر و مقالات-
انتقل الى: