ما اجبر قلمي ان ينزف تلك الكلمات
هو حنيني وشوقي لمن سيرحل
ويتركني ضائعه في غياهب الزمان.!
يا انت كم اتلذذ بحبك فزدني ارتواء
من همسات حبك المجنونه
اود ا
ن اتلذذ اكثر
وان احتضنها حروفك الحنونه.!
اقترب مني اكثر واكثر
دع احضاني سكناً للهفتك
واجعل حناني دفئاً لرعشتك
زدني عناقاً فانا مازلت عطشى
اود الارتواء من شهد حبك اللذيذ.!
احلم باللقاء.. ولكن..! ربما نلتقي
حبيبي ان التقينا واحتضنا
وتعانقنا فلا تتعجب.!
من مكوثك هناك باحضاني
ولاتندهش من فائض حناني.!
وكن قاسياً باحتضاني.. واخترقها عظامي.!
فانا احتاج حبك وعشقك وجنون حضنك.!
لانني انثى تزداد جمالا في لج احضان حبيبها
ودع شعري المسترسل يداعب وجنتيك
ولا تمل من نظرك الى عيناي الناعستان
ولاتندهش من جمالي فاانا جميله فقط
لاني احبك...
وان سمعت نغما رائعاً يغويك
واستمتعت به لاتخجل وقل زيديني
فنبراه صوتي تشتاق وتود ان تعطيك مايرويك
كيفماء تشاء
حبيبي ان احتضنت كفاي الناعمتان
وخدشتهما لاتخشى
فلست انت الجاني..!
زدني حباً وعشقاً
وكن بحبي اناني..!
فاانا انثى تزداد غنجاً وجمالاً بحضنك
اعترف لك اصبحت ملكك
اقترب مني اود ان اهمس لك وبعدها اغفى
احبك جداً وكفى