اسعار الاضاحي في السعودية 2011

اسعار الاضاحي في السعودية 2011
اسعار الاضاحي في السعودية 2011
أسعار الأضاحي البلدية في عيد الأضحى المبارك السعودية

أسعار الأضاحي البلدية في عيد الأضحى المبارك ما بين (270-300) دينار للأضحية الواحدة
ذات الوزن ما بين (50- 60) كيلوغراما

والله غالية

مرتفعة جدا

أمانة القصيم تطلق برنامج «أضاحي» وترصد أسعارها


بريدة – واس:
أطلقت أمانة منطقة القصيم برنامجها الخدمي والتوعوي "أضاحي" تزامنا مع موسم الأضاحي لهذا العام لتقديم حزمة من البرامج الخدمية والتوعوية للمواطنين خلال موسم الأضاحي الحالي.

أوضح المهندس مزيد المزيد مدير مدينة الأنعام أن إدارة مدينة الأنعام تقوم بتنظيم هذا البرنامج للمرة الأولى في مدينة الأنعام بعد أن خلصت أمانة القصيم من تنفيذ أغلب عناصر المشروع الرئيسية. مؤكدا أن إدارته تقوم بعمل إحصائية للأغنام المعروضة للبيع بشكل دوري لرصد الحركة الاقتصادية والسوقية.

وأفاد المهندس المزيد بأن اللجان المتخصصة في الإحصاء رصدت مؤشرا للأسعار، حيث تراوح أسعار النعيمي بين 1100 إلى 1400 ريال، أما التفريد فبلغ 1300 إلى 1800 ريال والأغنام النجدية بلغت 1400 إلى 1800 والأغنام المستوردة السواكني تراوح أسعارها بين 750 إلى 1200 ريال والبرابر بلغت أسعارها بين 370 إلى 450 ريالا.

الإقبال يدفع أسعار الأضاحي لملامسة سقف الألفي ريال في السعودية



تبادل تجار المواشي في السعودية ووزارتي التجارة والصناعة والزراعة الاتهامات حول أسباب ارتفاع أسعار الأضاحي في السعودية، في الوقت الذي اكتفت فيه وزارة التجارة والصناعة بإطلاق مؤشر الأضاحي في معظم مناطق المملكة.


وصلت أسعار الأضاحي في السعودية إلى أرقام قياسية
محمد العوفي من لندن: وصلت أسعار الأضاحي في السعودية إلى أرقام قياسية تفوق مقدرة المواطنين بعدما تجاوزت الأسعار 1800 ريال سعودي في معظم المناطق، وسط توقعات بأن تصعد إلى مستوى الألفي ريال في أول أيام العيد لازدياد الطلب عليها.

اكتفت وزارة التجارة في السعودية بإطلاق مؤشر الأضاحي في معظم مناطق المملكة، حيث وصلت الأسعار إلى حدود 1800 ريال للأضحية، معلنة أنها غير مسؤولة عن الأسعار لاحتكامها للعرض والطلب، ويعرض المؤشر أسعار عدد من أنواع الأضاحي المعروضة للبيع في السوق المحلية من أغنام وأبقار وإبل في 27 محافظة في المملكة.

وأوضحت وزارة التجارة والصناعة في السياق نفسه أن المؤشر تعريفي واسترشادي بالأسعار، وليس ملزماً بالبيع بالأسعار عينها، مشيرة إلى أن أسعار المؤشر من الصعب التقيّد بها، ونحن سوق حرة، لا أحد يلزم فيها بأسعار محددة، فهناك من يبيع بـ 1000 ريال، وهناك من يبيع بـ 1500 ريال. إن المؤشر استرشادي، غرضه تعريف المستهلك بحدود سعر الأضحية التي يريدها فقط".

في الوقت عينه، قالت وزارة الزراعة إن العرض في السوق المحلية يتجاوز الطلب، حيث تم استيراد 2.5 مليون رأس لموسم الأضاحي، ما يشير إلى أن الارتفاعات الحالية غير مبررة، وسط مؤشرات بهبوط الأسعار بشكل كبير في أول أيام العيد، مؤكدة أن السعودية استقبلت خلال الشهر الحالي نحو مليون رأس من الهدي والأضاحي، في حين بلغت كمية ما تم استيراده نحو 1.4 مليون رأس من الأغنام والجمال والأبقار من خلال 5 منافذ بحرية وبرية شملت ميناء جدة الإسلامي وميناء الملك عبد العزيز في الشرقية، وميناء جازان، ومنفذ البطحاء مع الإمارات، ومنفذ الحديثة في الشمال.

ونفى الشهري توقف استيراد الماشية من سوريا، نتيجة الاضطرابات الحاصلة هناك، مؤكداً أن الاستيراد من سوريا زاد عن المعدل الطبيعي خلال شهري شعبان ورمضان الماضيين، حسب إحصائية الوزارة إلى حوالى 400 ألف رأس من النعيمي السوري.

يأتي ذلك في الوقت الذي وصل فيه سعر الخروف النجدي في العاصمة السعودية الرياض لأسعار يوم الجمعة إلى 1900 ريال، فيما بلغ سعر الخروف النعيمي البلدي نحو 1800 ريال، والسواكني 950 ريال، فيما بلغ سعر الخروف النجدي في العاصمة المقدسة 1900 ريال، و1600 ريال للنعيمي البلدي، وفي المدينة كانت الأسعار 1810 ريال للخروف النجدي، وما يقارب 1400 ريال للخروف النعيمي البلدي.

ويرى مراقبون أن الأسعار مرشحة للزيادة اليوم الأحد، أول أيام عيد الأضحى، نتيجة لزيادة الإقبال على شرائها، وأنها مرشحة لتجاوز سعر الألفي ريال، في ظل الشحّ الذي تعانيه الأسواق، وارتفاع أسعار الإعلاف، التي يرون أنها أحد العوامل التي أدت إلى زيادة الأسعار.

كما إن هذه الارتفاعات أدت إلى تغيير الكثير من سلوكيات السعوديين تجاه شراء الأضاحي، والاتجاه إلى شراء سندات الأضاحي التي توفرها المؤسسات الخيرية، سواء للذبح داخل المملكة أو خارجها (مثل رابط العالم الإسلامي، والندوة العالمية للشباب الإسلامي، وغيرها).

في المقابل، ألقى تجار المواشي باللائمة على وزارة التجارة والصناعة، مشيرين إلى أن السبب الرئيس وراء تلك الارتفاعات هو شحّ المعروض ووجود طلب أكثر من المعروض، مبينين أن الموجود حالياً هو 10% من أعداد المواشي المتوافرة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.