منذ أن عرفته وهي تعشق المساء جدا ًففي المساء يأتي صوته حاملا ً لها فرح العالم كله ويُعيدها رنين هاتفه إلى الحياة التي تفارقها حين يفارقها وما أن ترفع سماعة الهاتف حتى يبادرها متسائل:-
من تحبين أكثر ؟ أنا ؟ أم أنا ؟ فتجيبه بطفولة امرأة عاشقة
أحبك أنت أكثر من أنت " ثم يتجولان معا ً في حالم من الأحلام