قال بعض العلماء يعزِّي مصابًا بفادحة:
لو كان ما يَمسُّك من أذى يُشتَرَى أو يُفتدى، رجوتُ أن أكونَ غير باخل بما تضنُّ به النفوس، وأن أكون سترًا بينك وبين كلِّ ملمٍّ ومحذور، فأعظمَ الله أجْرَك، وأجْزَل ذُخرَك، ولا خَذَل صبرَك، ولا فَتَنك، ولا جعل للشيطان حظًّا فيك، ولا سبيلاً عليك.